يتم التشغيل بواسطة Blogger.

قراءة في قصة (السجينة) للكاتبة وزنة حامد بقلم يوسف

قارب الترحيلات' يبحر بنا إلى مختارات من القصة اليابانية الحديثة

الشاعر المبروك أبو درهيبة نجح بالهرب من قوات القذافي

شاعر الثورة ينقل أحداث "التحرير" على cbc

كاتب جزائري يهدد بحرق كتبه لتردي الثقافة

دستور جديد للمثقفين المصريين

من المسئول عن تعطيل التحقيق فى فضيحة مهرجان القراءة للجميع

يوم يابانى مصرى فى "ثقافة الطفل" بجاردن سيتى

المواطنة الواقع والمستقبل" ندوة بقصر ثقافة السلام

الأحد .. محاضرة " تكريم المرأة في الإسلام " بالمطرية

معرض للكتاب الإلكترونى فى "الطائف" بالسعودية

زيدان: حالة "المياعة" بالشارع المصرى تفرز نتائج لا يُحمد عُقباها

زيدان: حالة "المياعة" بالشارع المصرى تفرز نتائج لا يُحمد عُقباها

من المسئول عن تعطيل التحقيق فى فضيحة مهرجان القراءة للجميع

يوم يابانى مصرى فى "ثقافة الطفل" بجاردن سيتى

المواطنة الواقع والمستقبل" ندوة بقصر ثقافة السلام

الأحد .. محاضرة " تكريم المرأة في الإسلام " بالمطرية

معرض للكتاب الإلكترونى فى "الطائف" بالسعودية

استمرار اعتصام عمال مكتبة الإسكندرية لليوم الرابع.. وحملة توقيعات لإقالة «سراج الدين»




استمرار اعتصام عمال مكتبة الإسكندرية لليوم الرابع.. وحملة توقيعات لإقالة «سراج الدين»


المصرى اليوم : الشبت 29/10/2011


 <p>العاملون بمكتبة الإسكندرية يواصلون اعتصامهم لليوم الرابع على التوالي، أمام مقر المكتبة بالشاطبي، 29 أكتوبر 2011، للمطالبة مديرها الدكتور إسماعيل سراج الدين، و«تطهيرها من الفساد»، بالإضافة إلى بعض المطالب المتعلقة بتحسين الظروف الوظيفية والمادية.</p><br />


تصوير حازم جودة


استمر اعتصام العاملين المحتجين فى مكتبة الإسكندرية لليوم الرابع على التوالى للمطالبة بإقالة مديرها الدكتور إسماعيل سراج الدين، و«تطهيرها من الفساد»، بالإضافة إلى بعض المطالب المتعلقة بتحسين الظروف الوظيفية.


وبدأ مئات العاملين يتوافدون على ساحة الحضارات منذ صباح السبت، بعد أن اختار أغلبية العمال استمرار الاعتصام دون مبيت، على ضوء قرار المكتبة منح جميع العمال إجازة حتى يوم الاثنين.


كما أطلق العاملون، السبت، حملة لجمع توقيعات لإقالة سراج الدين، والمديرين الذين سماهم البيان بـ«الفاسدين»، واستطاع المنظمون خلال الساعات الأولى أن يجمعوا نحو ألف توقيع من العاملين الثابتين والمؤقتين بالمكتبة.


وغطى العمال جدران ساحة المكتبة ومركز المؤتمرات التابع لها، بملصقات عرضت مطالب المحتجين ورصدت «فساد الإدارة».


وأقام المعتصمون لجانًا شعبية وسط المتظاهرين من عمال الأمن المشاركين، لمنع اندساس أي «عنصر مخرب»، بعدما ترددت شائعات عن نية بعض مديرى الأقسام بث الفوضى حتى يتدخل الجيش ويفض الاعتصام.


وحدد المنظمون منطقة الاعتصام بأسوار من القماش، لفتح طريق للمارة والسياح، وقسموا أنفسهم مجموعات لكل منها مهمة خاصة، مثل التأمين، والحديث باسم المعتصمين للإعلام أو للمارة، وإدارة المنصة، والقيام بأعمال التنظيف للمكان وغيرها.


كما تنوعت المنصة بين كلمات الموظفين والهتافات وإذاعة الأغانى الوطنية والحماسية، وأيضاً الفقرات الفنية التى جاء بعضها مستمداً من فقرات أقيمت فى ميدان التحرير كمحاولة لاستعادة روح الثورة.

اخبار الأدب والثقافة