يتم التشغيل بواسطة Blogger.

قراءة في قصة (السجينة) للكاتبة وزنة حامد بقلم يوسف

قارب الترحيلات' يبحر بنا إلى مختارات من القصة اليابانية الحديثة

الشاعر المبروك أبو درهيبة نجح بالهرب من قوات القذافي

شاعر الثورة ينقل أحداث "التحرير" على cbc

كاتب جزائري يهدد بحرق كتبه لتردي الثقافة

دستور جديد للمثقفين المصريين

من المسئول عن تعطيل التحقيق فى فضيحة مهرجان القراءة للجميع

يوم يابانى مصرى فى "ثقافة الطفل" بجاردن سيتى

المواطنة الواقع والمستقبل" ندوة بقصر ثقافة السلام

الأحد .. محاضرة " تكريم المرأة في الإسلام " بالمطرية

معرض للكتاب الإلكترونى فى "الطائف" بالسعودية

زيدان: حالة "المياعة" بالشارع المصرى تفرز نتائج لا يُحمد عُقباها

زيدان: حالة "المياعة" بالشارع المصرى تفرز نتائج لا يُحمد عُقباها

من المسئول عن تعطيل التحقيق فى فضيحة مهرجان القراءة للجميع

يوم يابانى مصرى فى "ثقافة الطفل" بجاردن سيتى

المواطنة الواقع والمستقبل" ندوة بقصر ثقافة السلام

الأحد .. محاضرة " تكريم المرأة في الإسلام " بالمطرية

معرض للكتاب الإلكترونى فى "الطائف" بالسعودية

الإسكندرية تحتفل بالكتاب الفرنسي"مصر التحرير"

الإسكندرية تحتفل بالكتاب الفرنسي"مصر التحرير"

محيط ـ الإسكندرية:

احتفلت المكتبة الفرانكفونية بمكتبة الإسكندرية بالتعاون مع مكتبة "أم الدنيا" بالقاهرة بصدور كتاب "مصر التحرير" للكاتبين الفرنسيين كلود جيبال وتانجي سالان، والذي يتناول عبر 11 فصلاً قصة ثورة 25 يناير/ كانون الثاني بمصر.

وبحسب صحيفة "الشرق الأوسط" يتناول الكتاب جذور الثورة المصرية وأصدائها وجوانبها وتداعياتها وأبطالها على شتى المستويات، كما يشرح بالتفصيل الأسباب التي أدت إليها، مستعرضا مختلف أوجه الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية قبل 25 يناير 2011.

كما يشتمل الكتاب على شهادات للعديد من المصريين من مختلف التوجهات الآيديولوجية والطبقات الاجتماعية والاقتصادية.

وخلال الاحتفال ذكر تانجي سالان أحد مؤلفي الكتاب أنه يعمل بالصحافة ويعيش مع كلود جيبال في القاهرة منذ 14 عاماً مما جعلهما يعايشان الأوضاع في مصر خلال تلك الفترة والمشكلات التي كانت سببا في اندلاع ثورة 25 يناير، موضحاً أن الهدف من الكتاب هو تعريف الجمهور الفرنسي على مصر، مشيراً إلى أن الكتاب ليس سياسيا نظريا، وإنما يهدف إلى فتح حوار حول آفاق مستقبل مصر بعد رحيل مبارك.

وأوضح تانجي أنهما عندما قاما بالكتابة في خريف عام 2010، كان عنوان الكتاب المبدئي آنذاك "مصر على حافة الفوضى"، نظرا لما كانت تشهده البلاد خلال تلك الفترة من غموض في المسار السياسي، إلى جانب الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية التي كانت تواجه الشعب المصري، لافتاً إلى أن قيام الثورة دفع بهما إلى إحداث تغيير في الكتاب مع إبقاء الفكرة الرئيسية له.

وأشار الكاتب الفرنسي خلال حديثه إلى الصعوبات التي تمر بها مصر خلال الفترة الحالية لافتاً إلى أن "قيام الثورة لا يعني بالضرورة نهاية المشكلات المجتمعية التي استفحل بعضها خلال السنوات الماضية، إلا أن الفارق الآن يكمن في استعادة المصريين ثقتهم بأنفسهم".

ومن جانبها أشادت الدكتورة شيماء الشريف؛ رئيس وحدة بالمكتبة الفرانكفونية بالكتاب موضحة أنه بمثابة "تشريح" لثورة 25 يناير؛ إذ يعرض أدق تفاصيلها، بما فيها الشعارات التي رفعها المتظاهرون، ودموع الناشط وائل غنيم في حواره مع أحد البرامج التلفزيونية عقب الإفراج عنه.

اخبار الأدب والثقافة