يتم التشغيل بواسطة Blogger.

قراءة في قصة (السجينة) للكاتبة وزنة حامد بقلم يوسف

قارب الترحيلات' يبحر بنا إلى مختارات من القصة اليابانية الحديثة

الشاعر المبروك أبو درهيبة نجح بالهرب من قوات القذافي

شاعر الثورة ينقل أحداث "التحرير" على cbc

كاتب جزائري يهدد بحرق كتبه لتردي الثقافة

دستور جديد للمثقفين المصريين

من المسئول عن تعطيل التحقيق فى فضيحة مهرجان القراءة للجميع

يوم يابانى مصرى فى "ثقافة الطفل" بجاردن سيتى

المواطنة الواقع والمستقبل" ندوة بقصر ثقافة السلام

الأحد .. محاضرة " تكريم المرأة في الإسلام " بالمطرية

معرض للكتاب الإلكترونى فى "الطائف" بالسعودية

زيدان: حالة "المياعة" بالشارع المصرى تفرز نتائج لا يُحمد عُقباها

زيدان: حالة "المياعة" بالشارع المصرى تفرز نتائج لا يُحمد عُقباها

من المسئول عن تعطيل التحقيق فى فضيحة مهرجان القراءة للجميع

يوم يابانى مصرى فى "ثقافة الطفل" بجاردن سيتى

المواطنة الواقع والمستقبل" ندوة بقصر ثقافة السلام

الأحد .. محاضرة " تكريم المرأة في الإسلام " بالمطرية

معرض للكتاب الإلكترونى فى "الطائف" بالسعودية

اختطاف الشاعر اليمني مجيب غنيم

كان متوجهاً لساحة التغيير .. استياء شعبي إثر اختطاف الشاعر اليمني مجيب غنيم
الاربعاء, 2011.07.06

وكالة أنباء الشعر / اليمن

ذكر أشخاص مقربون من الشاعر مجيب عبد الرحمن غنيم إن مسلحين من الأمن القومي اعترضوا الشاعر وقاموا باختطافه أثناء ما كان متوجها إلى ساحة التغيير في العاصمة صنعاء مساء أمس الثلاثاء، حيث أخذوه بالقوة إلى سيارتهم، ومن ثم اقتادوه إلى جهة مجهولة.

هذا وقد حملت قبائل خولان، التي ينتمي إليها الشاعر غنيم، الأمن القومي مسئولية عوقب وتداعيات اختطافه.

وفي موقف لها من الحادثة حذرت قبائل خولان الأمن القومي وبقايا أجهزة النظام من المساس بالشاعر الكبير غنيم، مطالبة في السياق ذاته بالإفراج الفوري عنه والاعتذار له.

من جانبها أيضاً دانت نقابة المعلمين اليمنيين اختطاف شاعر النقابة وعضوها الفاعل مجيب غنيم من قبل الأمن القومي، مطالبة بالإفراج الفوري عنه ومحاسبة من تورط في جريمة اختطافه.

وكان الشاعر غنيم قد اعتُقل بمدينة رداع بمحافظة البيضاء في مايو العام الماضي أثناء مشاركته في أمسية شعرية.

ويعد غنيم الثلاثيني في العمر، أحد أبرز الشعراء الشعبيين في اليمن، وله حضور كبير في ساحة النضال السلمي وميدان الكلمة الحرة، فما يقوله السياسيون نثراً، يقوله "مجيب" شعراً ممتعاً، يجمع بين بساطة الكلمة وقوة السبك وعمق المعنى بحيث استطاع أن يتحدث باسم المواطن البسيط ولاقى انتشاراً شعبياً واسعاً من خلال تناقل الناس لقصائده عبر هواتفهم وأحاديثهم

اخبار الأدب والثقافة