يتم التشغيل بواسطة Blogger.

قراءة في قصة (السجينة) للكاتبة وزنة حامد بقلم يوسف

قارب الترحيلات' يبحر بنا إلى مختارات من القصة اليابانية الحديثة

الشاعر المبروك أبو درهيبة نجح بالهرب من قوات القذافي

شاعر الثورة ينقل أحداث "التحرير" على cbc

كاتب جزائري يهدد بحرق كتبه لتردي الثقافة

دستور جديد للمثقفين المصريين

من المسئول عن تعطيل التحقيق فى فضيحة مهرجان القراءة للجميع

يوم يابانى مصرى فى "ثقافة الطفل" بجاردن سيتى

المواطنة الواقع والمستقبل" ندوة بقصر ثقافة السلام

الأحد .. محاضرة " تكريم المرأة في الإسلام " بالمطرية

معرض للكتاب الإلكترونى فى "الطائف" بالسعودية

زيدان: حالة "المياعة" بالشارع المصرى تفرز نتائج لا يُحمد عُقباها

زيدان: حالة "المياعة" بالشارع المصرى تفرز نتائج لا يُحمد عُقباها

من المسئول عن تعطيل التحقيق فى فضيحة مهرجان القراءة للجميع

يوم يابانى مصرى فى "ثقافة الطفل" بجاردن سيتى

المواطنة الواقع والمستقبل" ندوة بقصر ثقافة السلام

الأحد .. محاضرة " تكريم المرأة في الإسلام " بالمطرية

معرض للكتاب الإلكترونى فى "الطائف" بالسعودية

بالصور.. مطالب لوزير الثقافة بدعم نادى القصة

بالصور.. مطالب لوزير الثقافة بدعم نادى القصة

الدكتور عماد أبو غازى

الدكتور عماد أبو غازى

اليوم السابع الثلاثاء، 28 يونيو 2011 - 19:50

كتب بلال رمضان تصوير محمود حفناوى

نظم نادى القصة، مساء أمس، الاثنين، فى السابعة مساءً، حفلاً لتوزيع جوائز مسابقة القصة القصيرة والرواية لعام 2010، وحضرها وزير الثقافة الدكتور عماد أبو غازى، وطالبه أعضاء النادى بدعم جائزة النادى التى تشهد انحداراً فى الإقبال عليها بسبب قلة مواردها بالإضافة إلى دعم مجلة النادى التى تصدر بالجهود الذاتية للأعضاء.

وقال نبيل عبد الحميد سكرتير عام نادى القصة، إن هذه الاحتفالية تعد الأهم من بين فعاليات النادى، لأنها تظهر على السطح المواهب الإبداعية فى مجال القصة، بعدما فقد المبدع الكثير ولم يعد له إلا هذه الجوائز، بعد أن فقد التكريم المادى، بكل أشكاله، حتى أصبحت صفحات الجرائد تتقلص أمامه، وهذه مهزلة.

وأضاف عبد الحميد، أهمية هذه المسابقة ترجع إلى مصداقيتها والعمل الذى التى يبرزها، فهى المسابقة الوحيدة، التى امتدت عبر خمسين عامًا، وكانت جائزة رائدة يعتز الكاتب بحصوله عليها، والدليل على ذلك هذه اللوحة التى فى صدر النادى والتى لو استعدنا قراءتها سنجد أن غالبية من يشغلون الساحة الآن كان لهم نصيب فى هذه الجوائز.

وقال أحمد عبد الرازق أبو العلا مقرر لجنة الجوائز بالنادى، هذه المسابقة عندما قامت فى هذا النادى كانت مجالاً جادًا لتقديم أسماء جديدة على ساحة القصة القصيرة وتبوأت بعض الأجيال مكانتها فى الساحة ومنهم أخيرًا عبد الوهاب الأسوانى الحاصل على جائزة النيل حديثًا، ولكن هذه المسابقة فى حقيقة الأمر ميزانيتها ضئيلة جدًا، فالفائز بها يحصل على ألف جنيه، فى حين أن التشجيعية تساوى خمسين ألف، وقيمة هذه الجائزة ثابتة لا تتحرك، وبما أن هذه الجائزة متميزة وأن هذا النادى هو الوحيد فى الشرق الأوسط، فنحن نطالب من وزير الثقافة زيادة قيمة هذه الجائزة أغلفت جائزة القصة ضمن مجالات جائزة الدولة التشجيعية، ما لاحظته خلال هذه المسابقة يقل تدريجيًا، فأكثر عدد فى القصة القصيرة 150 فى العام، وفى مجال الرواية المخطوطة على أكثر تقدير يتقدم 25 رواية فى العام، والسبب الحقيقى فى قلة هذا العدد عام بعد عام هو ضعف قيمة المالية للجائزة.

ومن جانبه وعد الدكتور عماد أبو غازى، نادى القصة بتخصيص دعم للمجلة فى حالة وجوده، مشيرًا إلى أنه لا يمكن مخالفة القانون بزيادة المائة ألف جنيه المخصصة للنادى من صندوق التنمية الثقافية.

هذا وقد فاز بالمركز الأول فى الرواية إبراهيم سعد الدين عن رواية "ملح الأرض"، وفاز بالمركز الثانى الدكتور طارق نجم عن روايته "الحياة داخل امرأة"، وفاز عونى عبد الصادق عن روايته "ليلتان بعد الألف".

وفى مسابقة القصة القصيرة، فاز بالمركز الأول حسين منصور السخاوى، عن قصة "لم يعطها البحر ولدا" والثانى عبد العزيز عبد المعز عن قصة "رماد السر"، وفاز بالمركز الثالث هانى عبد الرحمن القط عن قصة "أرى قلبى".

اخبار الأدب والثقافة