يتم التشغيل بواسطة Blogger.

قراءة في قصة (السجينة) للكاتبة وزنة حامد بقلم يوسف

قارب الترحيلات' يبحر بنا إلى مختارات من القصة اليابانية الحديثة

الشاعر المبروك أبو درهيبة نجح بالهرب من قوات القذافي

شاعر الثورة ينقل أحداث "التحرير" على cbc

كاتب جزائري يهدد بحرق كتبه لتردي الثقافة

دستور جديد للمثقفين المصريين

من المسئول عن تعطيل التحقيق فى فضيحة مهرجان القراءة للجميع

يوم يابانى مصرى فى "ثقافة الطفل" بجاردن سيتى

المواطنة الواقع والمستقبل" ندوة بقصر ثقافة السلام

الأحد .. محاضرة " تكريم المرأة في الإسلام " بالمطرية

معرض للكتاب الإلكترونى فى "الطائف" بالسعودية

زيدان: حالة "المياعة" بالشارع المصرى تفرز نتائج لا يُحمد عُقباها

زيدان: حالة "المياعة" بالشارع المصرى تفرز نتائج لا يُحمد عُقباها

من المسئول عن تعطيل التحقيق فى فضيحة مهرجان القراءة للجميع

يوم يابانى مصرى فى "ثقافة الطفل" بجاردن سيتى

المواطنة الواقع والمستقبل" ندوة بقصر ثقافة السلام

الأحد .. محاضرة " تكريم المرأة في الإسلام " بالمطرية

معرض للكتاب الإلكترونى فى "الطائف" بالسعودية

وزير الثقافة: المثقفون ليسوا بحاجة إلى وزير

وزير الثقافة: المثقفون ليسوا بحاجة إلى وزير

20-6-2011 بوابة الأهرام

أعلن وزير الثقافة الدكتور عماد أبوغازي: أنا لست وزيرًا للمثقفين.. فالمثقفون ليسوا بحاجة إلى وزير ولا وزارة.. فأنا وزير لثقافة المواطن المصري، ومسئوليتي ليست نقل ثقافة للمثقفين، ولا إرضاء المثقفين أو إغضابهم.. فمهمة وزارة الثقافة هي إتاحة الأنشطة الثقافية لكل مواطن في مصر. هذا تصوري لوزارة الثقافة ودورها، أما المثقفون فهم مساعدون لوزارة الثقافة في تنفيذ هذا الدور، إذا رأوا أنه دورهم الحقيقي.. معربا عن اعتقاده بأن الغالبية ترى هذا الدور، وهم قوة لتطوير المجتمع، والوزارة تستفيد بهم ويدعمونها ويدعمون نشاطها، لكن الوزارة وزارة لكل المواطنين.

وأوضح الدكتور عماد أبوغازي- خلال لقائه الخاص بالقسم الثقافي لوكالة أنباء الشرق الأوسط- أن الأداة الأساسية لتحقيق ذلك هى ديمقراطية العمل الثقافي في مصر.. موضحا أن المفهوم المستقر هو أن السياسة الثقافية- التي تقوم على فكر الديمقراطية- تقتضي التوزيع العادل للخدمات والأنشطة الثقافية.. نحن نعاني من مركزية مفرطة في كل المجالات.. فالعاصمة مستحوذة على ثروة المجتمع، وفائض الإنتاج فيه، ونسعى حاليا إلى كسر هذه المركزية، وتعديل الميزان ولو قليلا. فالقاهرة- في المائتي عام الماضية- تتغول وتستحوذ على كل شيء، ولابد من تحجيم الجهود الموجهة لها، ولو بعض الشيء، لنتجه إلى المحافظات المختلفة.

وأضاف.. لابد أن يتم توزيع النشاط الثقافي بشكل متكافئ على الجماعات المختلفة في المجتمع، وألا يكون هناك تمييز ثقافي، لا على أساس النوع ولا الدين، ولا المرحلة العمرية، ولا الجماعات الثقافية الفرعية. وذلك ركن أساسي في مفهوم الديمقراطية الثقافية.

اخبار الأدب والثقافة